راقصات كويتيات
كان زوجي كلما جاء من العمل يكون يريد ان يعمل اسخن سكس جامد و ان يمتع نفسه بجسمي المثير اللذيذ و كنت دائما مستعدد لسخونته و زبه الكبير كنت الان مستلقية على السرير عندما دخل و اول شيء فعله انه دخل الى غرفة النوم و بدأ يقلع ملابسه حتى تعرى تماما و كنت الان بالفعل عارية تماما و في انتظاره ثم استلقى على السرير بجانبي و جذبني اليه و قبلني بكل سخونة و لهفة و كنا نلعق اللسنة بعضنا ببطئ و هذا جعل كسي يشتعل من الرغبة و كان يحرك يديه على كل جسمي عندها صعدت فوقه و ادخلت حلمات بزازي الى فمه و بدا يرضعني بقوة و لهفة كأنه يريد ان يخرج مني الحليب اااه اامم اااه و كنت انا ادعك كسي الساخن على بطنه و ابلله بمائي الذي ينزل كلما رضعني اكثر و اكثر ثم امسكت زبه المنتصب بيدي و بدات ادعكه مع كسي و شفراتي ااااه ااااممم اااااه حتى بللته بالكامل بماء طسي و لم اعد استطيع الانتظار اكثر اريد بداخلي الان … عندها وضعته على ثقبتي ثم جلسته عليه و بدات اصعد و اجلس عليه و ادخله الى داخل اعماقي اااي اااه اااه اااه كنت اغنج كالمجنونة و هو يمسك بزازي بين كفيها و يعصرهما و يتاوه و يصرخ من لذته بنعومتي و سخونتي ثم شعرت به يمسك بمؤخرتي البيضاء و انا لا زلت اتناك بزبه و يحك اصابعه بين فرقت طيزي ااااه ثم ادخل اصبعه في ثقبتي و نيكني به بسرعة و مع كل دخلة لزبه اشعر باصابعه تدخلني ايضا ااااه ااااه اااه اااه بعدها اخرجت زبه من كسي و فارق بيديه مؤخرتي ثم ادخلت زبه في ثقبتي و جلست عليه ثم بدات ادخله و اخرجه رغم انه كان يؤلمني في الاول لاكني تعودت على حجمه بداخلي بقي نيكني من مؤخرتي لمدة طويلة و بكل الوضعيات و انا اجلس فوقه حتى انفجر بلبنه الابيض علي و استمتعت بسخونته و مذاقه المثير اللذيذ .